زهرةُ السَّماء /
كهبوبِ المواسمِ يأتي عطركِ،
كأنكِ السُّهاد، والعيون،
وكرى قد قال في عجبٍ :
كيف للنِّجومِ أن تهوى الصَّباح؟!.
وأنتَ يا فرغلي رويدك يا أنتَ.. لعلها قد قصدت حجارة المَرْو، وهي حجارة تشع بالبياض، وتؤخذ من تلك الحجارة حجرتين، وتحك ببعضهما بقصد إشعال النَّار، ولربما كتبَ الكاتبُ ما كتب، وقرأ القارئ ما قرأ!.
لكما كل الود.