كاتبتنا إيمان بما أن قوانين الطبيعة إنقلبت رأسا على عقب
وأصبح حال صاحبنا الإنسان لا يَسر .فالأمور التي تحتاج إلى إصلاح في عمودها الفقري
يجب على أصحاب القلم والعلم والمثقفين وكل من يملك صوت حق الإشارة إليها .
فبوركتي للفتتكِ النيرة .
فالمُعاون له حقوق وواجبات فأنتَ يا ابن أدم الذي سعيتَ إليهِ
فأنتَ يا ابن أدم مثلما تعمل ولا تسمح بنقصان حقوقك هو كذلك .
إن إكرام الضعفاء ومنهم الخدم والإحسان إليهم بشارة خير وبركة عظيمة .
قال صلى الله عليه وسلم: «هل تنصرون وترزقون إلا بضعفائكم»