قَدْ يَختالُ الشاعِرُ بِقَصيدٍ تُنجِبُهُ نوازِعَ ومواجِدَ روحِه
ولكنّي أرى الشّعرَ كُلَّهُ يَختالُ زَهواً بِشاعِرِهِ عبد الإله المالك
مدرسَةً أنت والله لا تَحوي أَضاميمَ القَصيدِ فَحَسبْ ..
بل فَضاءً يَتلألأُ بِتواصُلٍ طَيّب
وتَواضُعٍ عَظيم الأثَر
لكَ التحايا ماطِرة بالشعر وَعُطورِه وعَذبِ بُحوره