قيدتني يوم كنتُ حية، و الان تقيدني بعد ان اموت!
من هنا كانت بدايتي مع سُلاف
لم يربكني مشهد الموت بقدر ما اربكني قدرة هذا القلم على تجسيد المشهد وبالذات هنا :
- لو كان لي ما للبشر لأختنقت قبل ان اصل، لكني لا اتنفس..
- اشعر بالبرد يخترق جسدي الرمادي ليصل لعظامي المهترئة
- الشخص الذي اخذت جُزءًا منه لقبري،،
الي اي مرحلة من الوعي تأخذنا هذه السُلاف والي اي مدى هي موغلة بالرمزية
كتبت نصًا كان له ان يفوز، لولا انه [لم يُرسل ابدًا] !!
قد أكون منصفاً ان قلت ان أبعاد كسبت اليوم قلم يستحق الاحتفاء والمتابعة
وقد أكون اكثر انصافا .. عفواً بل يجب أن اقول اني تشرفت بمصافحة هذا الاسم من خلال
هذا المتصفح [ النور ]
سُلاف وبك ابعاد اجمل ، قرأت ما جعلني اضع هذا النبض بالمفضلة وانتظر بفارغ الصبر
نبضك القادم
باقات ورد وانا
شقران