أهلا بك يا ضجيح أهلا بفكرا نيرا ...وفعلا في مقالكِ الأول وضعت للجرح دواء
ووضعت أمام قارئنا تجربة شخصية والتجارب الشخصية لها أثر على متلقيها .
استثمار وقت الفراغ في حياة الإنسان هي مهمة بالغة بحيث يكتسب هو والأخرون منها
ويصبحوا قدوة . والأهم أن الأنسان يخرج بمنفعة لمجتمع يهوى أن يصالح أضراره.
....
....
تحياتي