.
.
.
ياما كنت أكلمك
واضحه كل الحكايه
كان همي أفهمك
وهذا إحنا في النهايه!
أبشرك حبيبك الوافي
اللي كنت بسيرته توك
تقول عمره ما يجافي
ودوم جوه على جوك
حبيبك حبيبك الوافي
اللي كنت تحكيلي عنه
دوم له حضن دافي
وعمرك ما مليت منه
يمر الوقت تفكر فيه
وفي غيابه تحتريه
فرحتك دايم تبيه
ومالها غيره وطن
لو هو قربك تفقده
ودوم تحاول تسعده
وعن عذولك تبعده
والمشاعر له تحن
قدره أبد ما يهون
وإنت له دايم تصون
أبشرك حبيبك الوافي
كان فـ غيابك يخون!
.
.
.