نكته لربما سئمتها الأذان فمن غير جحا لمثلها .... فالكل يحفظها فهي من موروثات تعليمنا .. جحا ركب الحمار ثم حمل ابنه عليه ونزل ثم سار وابنه والحمار ثم حمل الحمار .. كان يعاني جحا في تلك الفترة من عدم القدرة على اتخاذ قرار صارم ينهي المسألة كذلك كان الناس الذين ينتقدونه بالرغم من وفرة الأفكار هنا وهناك وكل تلك المداولات والأفكار جاءت لمصلحة الحمار العاجز عن التفكير ... فهل يأتي زمن علينا إن نكون حميرا لجحا وأمثاله ؟؟؟