معدل تقييم المستوى: 33
لست من محبي الجعجعة أو المناصرين للرقص والشكشكة ولن أطلسم أحرفي وكأني أتحدث إلى كاهن أو مارد ولكن أريد أن أسبح في خيالاتكم لنصل جميعا إلي الإثراء بعيدا عن التسخط أو الإطراء.
مما قد قلت : للدهر أنياب مسنونة فإن عضتك أنياب الدهر أوسمتك ،وفي نفس الوقت الناس من حولك شمتتك ،وتكبر وتسئ الظن من باب أن الدنيا علمتك ، والحقيقة ياقارئ التوقيع هي أن نفسك أوهمتك.