وأحبك لأني أجد نفسي في نهاراتكَ الحارة ، ولياليكَ المُباركة ، أتي إليكَ من تلقاء نفسي
أتحدثُ إليكَ أُصافحُ نبضكَ المُتسامح وعند إنتصافكَ أغرسُ شجرتي المعتاد غرسها وريها ،
أيها الطريق الذي سيفيضني لباب الريان ، إبنتكَ الفقيرة لا تملكُ إلا إبتسامة أمل وإيمان للتتصدق بهم
لعفيفي الروح والأنفس ،