؛
؛
حين ينسلُّ عنوةً قلبك وتتبعهُ الذاكرة حيثُ لحظات تُعادل عمراً مضى وكنت تحسبُك على قيدِ الحياة!
وكنتَ هذهِ لا أدري كيف أُصنِّفُها ؟
مايهُم أنّي أخترِعُ وسيلةً ما للتنفُّس عبر أصابعي؛ و أيضاً ربما تنجع !
والأهم أن نلتقي بعد هذا الإنهاك المرير
أن نلتقي أنا و البحر ونسكب العبرات في بوتقة أكُفّنا الباردة .. جداً !