مِنْ إحتِكاكِ الجِدارِ نَفَذَ ارْتِطامُه المُسْدَلِ نِقمَة , أبدَل وَعثاءَ تَمرُّده بوَعثاءِ تَمرُّده
وغابَ غيبَة الأوجاعِ المُزمِنَة لَذاعَة النُّفورْ , أزِفَ دُونَه البُعدْ ورَماهُ مَطعَما ً لا يَبينْ
ساقٌ مَوضوعَة وأُخرى تَلهثُ ثَباتَ الإقْدامْ , تَنفَّسَ الغَيّْ وتَنفَّسُه الغَيّْ
ولَطَمَ وَجهَ العُنوتْ بكياسَة الـ لا .... عِندَها وَرَدَ بئرَ الخَلاصْ !