وابو نوره في يوم اقبلت
وكاظم الساهر في ياصواغين الذهب
وبعد ان كتب لهما اللقاء
تذكرا اغنية نجاة الصغيره ـ ساكن اصادي
وفرحة اللقاء اعادتهما الى اللقاء الاول والتعبير عن لهفتيهما لبعضيهما
واماني واحلام ضجت بهما وخيال اللقاء المفرط بالامل وفرحة التحقق
والموسيقى حتى من كلماتهما تنبعث ومن ضحكاتهما
والليل بحنانه يضمهما وكانه يقول افرحا وعيشا واقعكما هذا ولا تلتفتا لما مضى
واسعدا بعضيكما لتعوضا ما فاتكما .
*وفي هذه اللحظه يذيبهما الشوق واغنية ليلة لوباقي ليلة من عمري ابيه اليله