عندما لا نستطيع التعبير عن رؤيتنا للجمال في جلاله، وكماله، وفضائله، فأننا نلوذ إلى الصمت، فالصمت في رحاب الجمال جمال، وعندما نكون غير قادرين على القراءة، فإن الأيدي تكون أقصر من أن تمسك بنفيسة ضادية لتجعلها بيرقا يرفرف في جبين المكان، ولو إلى حين.
السامق أدبا،
وشعرا أستاذنا القدير / علي آل علي..
أسمح لي بالإحتفاظ بهذي النفيسة الضادية
( 21معلقة ).
أطيب التحايا،
وكل التقدير،
وود لا يبور.