أ
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة قايـد الحربي
حسين البوحسن
ـــــــــــــــــــ
* * *
قصيدةٌ كأنّها [ الطود ]
لأقل : - أيضاً - كأنّها النود
ودهن العود : ليس إلاّ فيها ومنها وبها .
متراصةٌ كالبنيان
ساحرةٌ من بيان
أحمرها : دمُ حُزنٍ واستقامتها حُزنٌ دائم .
حسين
أبهجتَ الصبح و ربّه .
|
قايد الحربي
حسبها من شرف أن ألمت بك ضيفاً ينير أحرفها
ويزجيها عبيراً حتى لا يبقى في جوانبها أي حزن
زدتني تشريفاً زادك الله من رحمته
حُسَيْن