كنا ولا نزال نحمل المعول ونهوي به على القواعد السمجة والنمطية الرتيبة ،،
فالأدب ليس محاكاة ضمنية للواقع ،،
كما أنه ليس محللا ً أو مفسرا ًَ لظواهره ،، ولا هو أداة ،،
إن الأدب كون آخر ،،
والكاتب وطن يتسكع على قارعة طريق العالم المبشر ،،
بالهاوية والسقوط لتسمو الذات وترفرف إلى ما تصبو إليه ،،
ومن هنا كانت الدهشة تختط لنفسها طريقا ً إلى الإبداع ،،
عزيزي عبدالإله ، ، ،
سأطيل التحديق ،،
ولن أكتفي فيك ،،
لك أعذب التحيات