.
عن البردوني..
قال إبراهيم أبو طالب:
" من يريد أن يعرف اليمن ومن هو اليمني في مسيرة قرن من الزمان إلا قليلاً، فليقرأ شعر البردوني، ومن أراد أن يرصد تاريخ المكان بأفكاره ومنعرجاته وتفاصيله ورؤاه وانكساراته وآماله فعليه أيضا بشعر البردوني لأنه أدقُّ مَرْصداً، وأكثرُ حساسيةً، وتوضيحاً، ووضوحاً."