حين يكتب الشرقي أوجاعه على لسان الأحداث الغربية،
فأنني أبدو على يقين أن الشرق يأكل نفسه ،
و جماجم الآباء اليوم سيطيش من أنوف الأبناء المهووسين المخدرين غدا بلا ريب.
:
شكرا لك على هذا الوصول ،
و اعذرني لست ضليعة في قراءة الروايات و نقدها، و متابعة تطورها فكرا و أسلوبا؛
لكن لغتك العربية الرصينة، مثار تقدير و مباركة.
أرجو لك التوفيق .
دمت بخير و عافية.