حينما تكون غريقاً في بحر من الأوهام وتجد نفسك مجبراً
سابحا مع التيار يجذبك بقوة.. لا تملك الإ أن تجاريه مهما حاولت
الإبتعاد عنه وفجأة تصطدم بموجة عنيفة من الغش والخداع عندها
تستيقظ من غفوتك وتتضح لك الصورة بأنك كنت ضحية قلبك
وضحية لأحباب جعلوك تتبع وهم وسراب..هل بعدها نصدق قلوبنا
نستأمنها على أرواحنا معهم.
(كم من الأحبة إتضح لاحقا أنهم لا يستحقون
وأنهم للخيانة متقنون وعلى أوتار القلوب المرهفة يعزفون)
نـــجــمـة أمــــــل
هــــكذا أنتِ دوماً نجـــمة أمــــل
تشـــــع بالأمــل والــتفائــل
بين القـــلوب
لكلماتك سحر خــاص
أشاعت في نفسي الأمل
والإبتسامه للحياة
كوني بود