؛
؛
تشتاق روحي لكيمياء روحك لترتوي لتكتمل
أحن لكل تفاصيلك
أحِنُّ للهفة عينيك وهي تطالعني بحُنوّ تذكرني بحنان أمي بعطفها الدافق بخوفها المغموس بالرجاء، بتشبّثها المتشبع بحتميّة الإياب، كل تلك المشاعر وأكثر ألمسها وأراها عياناً في بحر عينيك
أهرب من وجع الحياة وانكساراتها لبراح قلبك
وكم أطمئن وأهجع
وكم يطوقني خوف الفقد فأتوهُ بمجرد توهّمه فكيف حين أنطفيء !