"
الشعر:سفر وبمعنى آخر قلق للشاعر بمحاولات وصوله وللقارئ بمحاولات حلوله , كيف يحرّكنا شيء غير متحرّك إلا شعرٌ متحرّكٌ بقلقه ؟!هكذا أردتها ياقايد إذا كما قال المتنبّي أو المتبنّي >> على قولة حياة الفهد (بالشريب بزّه) "على قلقٍ كأنّ الريح تحتي" أقسم بأنّه هو الشاعر رغم أنّه سمّي متبنّيا في مسلسل كوميديّ قلقنا على مكانته ! لأنّه الشعر نفسه الشعر قلق مشترك فالكلّ يتبنّى الآخر بقلقه
"
وبالنسبة للخروج عن السائد فأغلبه كالكُفْر والإرتداد وقليله كالإيمان والتبشير بشيء جديدومنير وفاضل الغشم ينكر بكلامه أنّ الشعر كائن متعدّد الجنسيّات لكنّّ جنسه واحد كالإنسان تماماً
"
الإشارة وليس إلى عيب في الكتابة كالإشارة الى خدشٍ وجبَ مسحه إذا فهو ّلكن المشكلة عندما تطول الإشارة لـ تكون إشارة خادشة بحدّ ذاتها !
"
كيفَ سأُقرأ؟! صدّقني قد يكون هو أحد أهمّ الأسئلة القلقة للشاعر
تحيّتي لـ روحك