الإحساس برغبه للحديث فقط الحديث أخذً وعطاء مع أنثى لاتعرفني ولاأعرفها لاشأن لي أبدا في إطلاقهِ من نفسي هكذا لأنني اريده ...!
أبدا أبدا..... وربي هو بلا مقدمات عاطفيه اجد بإنني عطش جدا وأجوف من الداخل ولايغني فقر عاطفتي غير الحديث مع المجهوله التي بدورها قبلت بالحديث مع مجهول وطبيعة الحوار سامي وراقي كأنا 😉
فروحي والتي اقبل أن تقبلني اوراحنا تتنفس الأدب حرفا وخلقاً.
ولكن لم يحن بعد الوفاق