.
.
.
يكاد ظل قلمي يتوكأ عصا الخذلان
أو بالأحرى كحلم شارد يجري خلفه
ناب الصمت والحزن..
لا كلأ..لا وتد ولا تعويذة هوى تهدهد راحات أوجاعه..
وان بحثت عن ما يسمى
لوعة الحب..
فالحب يا سيدي ضاقت به الوجهات والسبل..
ضل الطريق وتاهت به الأقدام وانقضى به العمر..