كنتُ أكتبُ كي لا أموت ...
و الآن أموت هجرا للسطور ..
.
.
.
و لا أدري متى تحتضنني الكلمات ..
و متى تدسني الأوراق بين طياتها ؟؟
متى تراقصني ( الحركات ) .. ؟؟
و متى يتحول رأسي لغيمة ممطرة ..
.
.
.
مرار يحيط بي ..
أعرف المذنب ..
و لا أرغب في الحديث ..
فقط لا أرغب في الكلام ..
فقط أفضل الموت !