الله الله الله شاعرنا برهان لله درك
أن يبكي الرصيف ويئنّ وينوح ،أن يصرخ بلا صوت أو بوح،هنا يكون الوجع قد طغا ،وهنا أقف احتراما لهكذا تصوير..
أن تهب برهانا صادقا لقصيدتك فهذا جمال آخر..
(ولما تدبر واقرا في سورة الشرح
.................ادري بعد ضيق الفرح باكر يفوح)
لا يقوى القلم على تجسيد معظم الآلام لأجل ذلك كان التمنّي هنا ضربا من جنون:
(
ليت القلم يكتب ويقوى على الشرح
................ينثر على الاسفلت ويلات مجروح)
شاعرنا برهان قلمك هنا يجهش بالبكاء..لك ودي