ربما ..
كانت الغربة هي الحصان الأسود في هذا المتصفح ,
غربة وطن , ووحدة الغربة ,
هما الأسودان في هذه القصيدة , ! الأكثر من رائعة
ليت القلم يكتب ويقوى على الشرح
................ينثر على الاسفلت ويلات مجروح
أمنية قد لآ يحققها القلم لأن الحُب كان سيد الموقف على الشكوى ,
قصيدة ربما نعتبرها وطنية لأبعد الحدود ! صيغت بحب فتجاوزت كل العيوب ورفعت كفيها بالدعاء لله إيماناً وإحتساباً ,
قصيدة .. قد نصلّ منها للبعيد ولكن عجلة الوقت ! وحُب الحضور لا يسعفنّا ! لتلبية كل رغباتنا كما نحُب !
آمل تقبل حضوري المتواضع في متصفحك المفعم بالشاعرية والمدجج بالصدق !
سأظل أقرأ هذا الجمال أخي العزيز طويلا .