العجيب في الامر سابقاً كان اكثر الشعب أمي أي جاهل جهلا كاملا في فن القراءة و الكتابة ولم يكن المعلم [
يحتاج لعشرين جهه حتى يحب مهنته وتكون له هيبته ]
اما الان ونحن نعيش في قرية صغيرة اسمها العالم وذلك لتسارع عجلة التطور والعلم أصبح المعلم [
بحاجة لمن يقنعه بقيمة عمله ]
عش رجباً ترا عجبا
وبالمناسبة بلغكم الله رمضان وأنتم بخير وصحه