من ضحكته الأولى
حتى عتمة الليل ومر الانتظار
تتمدد وحشة ولهفة تمسك بزمام النص
في غيابك
صرختي م اعرفت معنى الذبول
ولا اشتكت هم المسافه
صفحة القلب بيضا
م انكتب فيها ولا عابر سبيل
بس حسافه
كلما مرني طيفك
يشعل ادموعي انتظار
ياخذ البسمه ويرحل
وانا اذبل"
نص مدهش
لك التحية