اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة خالد صالح الحربي
:
هذا المتصفّح في " قِسم العام " لأنّهُ عام فعلاً.
يقول عبدالمعطي البدراني:
الثلاث الموجعات أم الجروح
.. . عطر سلمى والكتابة والرغيف!
ولا يزال الرغيف حاضرًا برمزيّته ورمزية يدٍ صنعته
وقدمٍ تحاول اللحاق به يا عَلام .
:
قرأت هذه المقتطفات الشائكة والحائكة لذاكرتنا ..
وقلت : الله الله الله .
لديكِ مقدرة هائلة على صناعة الدهشة
ولمس الجِراح كما يليق وبما يليق .
🌹
|
.
يااسيدي المُوقر
نحن نُربي أحلامنا للشواء..
لا اعلم لما تذكرت "صّفيق" فكري أباظة في الثلاثينات !
الذي كان يقف على رصيف الترام ليقول للسيدات: "بنسوار ياهانم".
صَّفاقته جُرأة في الوقاحة .. بنظر " فكري" !
وصَّفاقتنا جَسارةً في التراخي.. بنظر "اللا أحد " !
نوّرت وآنست
شكرًا جزيلاً لحضرتك