عيوني ،، كيف أرى الدنيا وأنت تغادرين جسدي ،،، وكيف أملك حروف لكلام وأنت شفتاي في هذه الدنيا ،،، وكيف أتنفس وأنت الهواء الذي ينعشني ،،، إن غادرت حياتي ،،، فروحي تغادر معك ،،، وأصبح جسدا محطم مكسور ،،، كسفينة مهجورة في بحر جاف ،،، أهكذا تريدي أن يكون حالي ،،، بسمتك تعيد لي الحياة ،،، تعيد بحر الحب لقلبي ،،، لسفينتي ،،، ابتسمي لأحيا يا جميلتي