منتديات أبعاد أدبية - عرض مشاركة واحدة - [ اللَّبِنـة الحادية عشر][ عبدالله ثويني المانع]
عرض مشاركة واحدة
قديم 07-21-2013, 12:34 AM   #1
فاتن حسين
( كاتبة )

Lightbulb [ اللَّبِنـة الحادية عشر][ عبدالله ثويني المانع]


لــــو يـبـحـثـون الــســر فــــي تركـيـبـتـي
يبي لهم رحلـة علـى أصحـاب القبـور
.
.
والـــلـــي يـقـولــونــه عــــــداي بـغـيـبــتــي
شاهـد بإنـي فــي غيـابـي لــي حـظـور
.
.
إذا بــغــيــت أقـــيـــس شــــــدة هـيــبــتــي
سألت كيف الحال يا مرضى الصدور
.


ما زلت أقرأك
لذلك لا تسأليني
( لماذا لا تكتبني )
ربما كتبت عنك ..
وخبأتك عن كل عين
ولم أكتبك ..


تاريخ التسجيل
05-14-2006
إجمالي المشاركات
2,418
نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة




إذا كانَ للكلماتِ مدخلْ
وكانَ للبحرِ مكانْ
ونحنُ في الخطيئة نتسربلُ شراييننا ونكتبْ


..



صفقـوا لـي صفقـوا لـي قبـل لا ابـدا بالقصيـده


لـنـي ان هـلـت حـروفـي مـــو بـعـيـد تصفـقـونـي


تـزعـلــون ولا عــلــيّ وكــــل مـــــا قـلــتــه بـعــيــده


والله انــــي عــاشــقٍ مــاتــوب حــتــى تـذبـحـونـي


باختصار وجاكـم المضمـون فـي جملـه مفيـده


( انها تسوي جميع الناس في نظرة عيوني )




****

حضـور مـن أجـل الغيـاب .. غيـاب من أجـل الحضـور .. الأخيـر ربما هو الأهم
لذلـك أردت ترك بعضي كمـصافحة عفوية .. تشكلت بـضيق الوقت وموعد سفر
على هيئـة فلــم أبـدعت الـرقابـة بـتـمزيقـه فـ أصبـح أكثر طلبـاً لمن يهـوون البحث
عن الخفـايا الغائبة والغيبيات الخفيـة ..


*****

أغــلب المواعيـد المهـمة تحتاج منا أن نحرص عليها ونستعد
لها .. لأننــا نشـعر بـأنها لن تتــم .. ستـلغيـها يـد الـظروف الخفية
تلك اليد التي تحمل سكــين اليـقين ..


..
..

.


وأرتِّــــل بــــردي بـفـقــدك خــشــوع وتــرجــف اشـفــاهــي


وأنــاجــي عــشــق مــــن طــهــره بــــه آمــنــت وتـآمـنـتـه


.


.


وحديث الإفك وإحساس ٍ قذف خافِقْك باللاهي


قبـل مـا يخوننـي إحساسـي كفـرت بصدقـه وخنـتـه






تـعال ..
لـي فيـك روح
لا تبـطي الغيبة تمـوت
لا تترك الفرصة تفوت
الحـال قشرى يوم زال
صدقك وعشقـك لـ الوضوح
ما قلت لك ربح السكوت
اثنين ما عنهم مجال
نهدم بنا الحب ويروح
أو نبـني الحـب وننال
تـعال .. روح
تعال ..
أنا كلي أبيــك


عبدالله ثويني المانع

كل عام وأنت بخير

نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة

 

التوقيع



كم أتوق للتنفس..
نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة

فاتن حسين غير متصل   رد مع اقتباس