ياتركي
أنا مؤيد لك
ولكن
يبدو لي أن لهذا الخلف
واحد من الأمرين التاليين:
إمّا أن يكون حانقًا على الرئيس الحالي (وهذا ما قد صرح به في أبياته) وسياسته في عمليات البيع والتدمير المستمرة للنادي العالمي العريق الليث الأبيض الشباب، فهو بذلك يعمل على سياسة استرداد ما قد دفع من أموال في الليالي الخوالي السابقات، ويبدو أن هذا الأقرب، فهو بذلك يخرق السفينة ولا يريد للربان القادم من نجاح سوى الرتق!. وهنا قد حنق وغضب الشاعر من رئيس النادي فحاول أن يوصل رسالته له عبر هذه الطريقة التخلي عن تشجيع ناديه وتشجيع الطرف المنافس. وماهكذا تورد الإبل!
أو أنه -أي المشجع المذكور- قد كان يرتجي من الرئيس الحالي لليث أن يقدم له المبالغ المالية النقدية نظير تشجيعه، وهذا لا يقبل .. فشجع الليث في هذه الحالة أو لم يشجعه فمادرت عنه الجمال عند وروده نبع الماء!