أشتاق فعلاً أن أتعامل و الناس بشفافية طاهِرة..
لا أن أتساءل :
- ما خلف هاذي الابتسامة ؟؟
- تلك العيون تخبّئ الكثير ..!
- ماذا يريد مني إذ يعاملني بكل لطف ..!
تلطخت النوايا بسواد لا سبيل لفكه ..
و امتلأت الروح بالظنون ..!
و في كل مرة لا أندهش ممن يطعن ..
أو يخون أو يقتل الشغاف ..!
كم كلّ هذا الهراء مُتَوقع !