قراءة واحدة لن تنصف. .
كما أن ردي المتواضع لا يفي بقيمة النص السامقة. .
بكل ما للمعنى من مضمون..
أتأمل الصور وأراها لوحات بها يتشكل الفضاء وكأنه روح تنطق بصوت المفردات
فرادى وجماعات..
عبد الله مصالحة أيها اﻷديب اﻷريب. .
لحرفك أياد من إبداع تصافح الذائقة
ولا تكفي إلا باصطحابنا لعوالم يسكنها اﻷدب رقيا وسموا. .
شكرا عظيمة عميقة لهكذا مداد لا يمل حيث هو المكوث..
امتناني ...وعطر جورية عساه يليق