كما تفضلت كاتبنا الفاضل أن المُسلم في هذا العصر يصوم فقط لتقديم الواجب
ولا يتخذ الصوم عبادة روحانية ، يستمد منها دروسا وعبر ويُقدم الخير . ألا تراهم يُسارعون في الصلاة؟؟
ويبدأون بعدّ كم تبقى من شهر الخير ولياليهَ ....؟ لا حاجة لإبراز العصيبة بحجة الصوم الذي هو يُهذب النفس
ولا يُثيرها ، أأصبح الإنسان عبد معدته والطعام الذي لا يستفيد منه الجسم الا القليل مما يُدخله
والباقي ما تبقى يتراكم ويصبح عبء داخل الجسم .........؟
مقال هام للفت النظر لَما وَصَلَ إليه المُسلم .باركَ الله فيكِ وبإلهامكَ وبفكركَ النير ،