.
.
و حمد الرحيمي الغائب
له آفاق من الجمال
.
.
و لأن الشتاء على [ الأبواب ] فسأملأ [ موقدي ] بكل ما أحتطبه من [ أحرف .. مشاعر .. ] ...
و سأحرق فيه كل [ .... ] و [ ... ] و [ .. ] و [ . ] و [ ] لأشعر زائري الكريم بالدفء ...
و لأني أحترمك أيها [ العابر العزيز ] فثق بأني لن أكون [ حاطب ليل ] ...
.
.