وَردْ عَسيري
يـ الله كيف بعض الكِتابات مِنْ روعتها وَرُقيّها تُلجم الأخرين عن الرّد ْ ،
ويكتفون بـ القراءه والتعليق بينهم / وبينهم ـــ يقولون :
هُنا رَسَمتْ نَحْنُ
هُنا لِمَستْ ذَلِكَ الجَرح
هُنا فتحت النّوافِذْ على بُحيرة الملحْ
هُنا
هُنا
هُنا الأسى بِكامل أناقته / تفاصيله
هُنا
هُنا
هُنا
هُنا تَكلّمتْ وَردْ بـِ لسان الحُزن في يوم فَرحْ ،
وكأنها نَحْنُ وكأننا هِيَ
وَرد
أرهقت ِ الإعجاب صُعودا ً إليك ِ ياطيّبه
إحترامات