فراديسّ ألق كالبلّور المنثُور يالصالح ْ ,
حقا ُ زدتني معرفة ً بذالك التاريّخ المُغيّب ,
يابني : أني ندمت على الكلامْ ولم أندم على السُكوت , : )
رحمك الله يالُقمان وأنار مابيّن لحدك وقبرك وضاءة سمواتٍ وأرض ,
صالح ثريّه أنا بِ أركانِك المُخلده ,
بُوركت ْ
[ ... ] ..!!