يا كم تحتوي جِهاتِنا يا ماجد ..
الشِّعرُ فيكَ هواءٌ ورئة
تسرِقُ دَهشتنا ../ وتدُسّها في جيب الشعر فيك
تسيرُ بِطمأنينةٍ مع هذه المقطوعة لـِ تسكُب الربيع في أكُفِّنا
وننهض مُهلّلينَ للمَطر
يا ماجد ..
كل شيء قابل للانتِشَار ..
وحدهُ قلبكِ المُحلّق نحو السماء باتجاهٍ واحد فقط
الشعر معك وبِك
شجنٌ يطيرُ بلا أجنِحةٍ
إلى علّيين
رائعُ الحرف
والحرفنة
.
.