قناديل منحت الكون ألوان جامحة الضوء
تبتهلها الروح رهبنة بوح أعتلت سراط مستنير
وبما أنها داخل أوطاننا فلن تُهرم أبداََ أرضها
كم أبهرني توظيفها بقلم اعتاد التميز واستثنائية ابداع ترك الصباح مفتوناََ
ويبقى للحرف هنـــا صوتاََ ملهماََ للعزف المقدس
مصافحة جليلة أحيت مراسم الزمن منذ ارتباكة غيم مولية وجهها لعرش الميلاد
دع قلمك بأول الفضاء ودعنا ننصت دهشة وإجلالاََ بمحرابه
شاعرنا المبدع " هاني هاشم "
كنت نوراََ ألتمس كامل الرؤية المبثوث بعطر مؤطر الصوفية
آيات الشكر تتلوكَ الود والسلام
\..