هذه ليست قصة عادية...
و لربما ليس الحذاء هو المطلوب فيها..
هذه مأدبة قصصية ذات أفق ممتد لا يتوقف عند حد..
منذ فترة يا فتاة لم أقرأ نصاً واسع المعاني رائع المبنى و المعنى ككلماتك..
قد يطير بالقارئ لعوالم البؤس و الظلام و الألم..
بأقل حروف ممكنة..
بصراحة أرفع لكِ القبعة..
أصفق لجمالك و أقول : برافو!