يفتعل الليل الصُدف
يُشرع باب اللقاء الذي ابغيه, الذي اُريد
حتى ان وجداني يتكاثر حماسه
يجنح إليه وينوي المبيت بقربه
إلا انَّ..
هذه الليله استثنت ذاتها
لا اعلم !
لكن..
تلك البحه التي يُجيدها
بدت " خافته "
لم تُفق المشاعِر
الفؤاد نائم !
لن يحتفل باليقظه
رآكده
بلعت قلبي..
وقلبي ابكم.. لا يصرخ ولا يطلب النجده !
,