..
في أصَابِعك رَائحةُ الشِّعر الأصيل يا مُحمد
تُربِّتُ على كَتِف الجَفاف بِمثل هذا الربيع وتستدعي المَطر بطريقةٍ عذبة
هنا شَيءٌ غزير وشِعرٌ أبهَج يأخُذ بأكفِّنا نَحو عليين
ما أصعب من أنك عن العالم تعيش أنعزال
..................... الا هروبكـ تفتش داخلكـ عن بديل
يا الله
رائع جداً
.
.