إنا لله وإنا إليه راجعون
كانت صدمة حقيقة للجميع ، ولا زال لهُ مكانةً في وجداني
فقد كان بعد الله سبحانه ، مُلهمي لكتابة بعض القصائد
رُغم كل مرةٍ أسمعُ له ، أكادُ انظر بما يقصد بعين حقيقا
وخيالا يأخُذني بعيداً جدا ؛ لأن أجاريه لو ببعض الأبيات
تلك مشيئة الله ، فلا حول ولا قوة الله بالله