وأنت تمر من تحت شرفتها "الجميلة" لا بد إنك كنت تشبه نيوتن لتكون المسافة بين خافقك، وتفاحتك المحرمة هي تلك الجاذبية المجنونة.. ما زلت أذكر مسرحية مارك أنطونيو، وكليوباتراه.
/
د/ فريد..
لم أسمع بعد يا صديقي بامرأة مجنونة قدمت نفسها قربانا لناموس الغرام !.
لعينيك الأماني،
ولقلبك الفرح.