؛
؛
سلامٌ لجبينكِ المًترف
حتى حين،،،،!!
وصلتِ بقايا،،،، بقايا ،،
نفختِ فيه من عبقِ،،، فصفع التراب
وانجب قمراً،،
علميني كيف يكون ،،، الدم
كيف تُخلق الأضلاع،،،
اشعلي قنديلاً،،، في لُجة صبري
أقوم للقيامة،،، وانزّهكِ عن العالمين
ببساطة،،، فمي ينذرً بالشعر،،
عيناكِ رأيتهما ،،، في قهوتي
تتلطّف وتنادي ،،، عزّتي
وأنا لااحتاج الى نفسي،،
مابين طرفة عين ،،، تقومين بترميم
ضميري،،، وأسمعُ صوتكِ
كدعاء فقيرٍ،، عزيز،،،ونزوةِ مراهق،،،
وصدركِ قبتان تطوف حولهما الدعوات
اني أخشاكِ،،، وأنا أتماثل للشفاء
وأنزع السحب من السماء
أهين بخصركِ ،، الأعداء،،،
لم أعرف لي نداً،،،
فلا تختبري،،، كبريائي
أنا وماحويت لك،،، ولشفتيكِ الأخّاذتين
تتفوّه بكلام مُنزل ،،، أسبق الشوق
إليك،،، وأصلبُ متاهتي،،،
وانادي للمكان،،، ان الزمن توقّف عند
قدميك،،،
احتاجُكِ كالدواء،،،
أحتاجكِ،،، كيتيمِ ولد ابواه
انزعيني من نفسي
لاتتركيني لظنوني تنهش،،،
أطرافي،،،
أتلاءم،، معك ،، ونجتمع على ضلالة
الهداية،، وعبقرية الرغبة،،
صباحُكِ عطر،،، وسكّر ،، وجنّة،،
؛
؛
:
زايد..
: