أن الفيلسوف بتأملاته ينتج أدبا ثري المعاني و الحكم والأديب إذا أطلق العنان لأفكاره ينتج نصا أدبيا فلسفيا يشرك
القارئ في غمرة أفكاره و تساؤلاته .واسلوبه . وهُنا ما وجدناه في قصة الكعكة فلسفة حياة وفرد .وما على القارئ إلا الغوص
في الثروة الكامنة في السطور ...الكاتبة الفاضلة عَلاَمَ الفكر الصافي يمنح القارئ سواحل جميلة .