أخي طلال هذا الصباح استيقظنا على دوي انفجار واهتزاز أبوابنا والشبابيك بحكم قرب مسكننا من الانفجار الصوت مفزع للغاية حتى ظننا بأنها الساعة
لقد أحزنني وجة الرياض هذا الصباح وأعلامنا الرسمي مفتون بالبراقع ويتغنى بها بل أن حجم التفاعل مع الكارثة جاء متأخرا وياقلب لاتحزن..
تحياتي لك ولطرحك المثير دوما