اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة رشا عَرّابي
هو ذاك يعبر النوافذ الموصدة
ويترك الأطفال مجردين من روح الفرح
وينتصف العمر قبل أوانه إذ ينوء بحمله وثِقَلِه
البستانيّ الشفيف
تُحيك من الأبجدية لوحاتٍ آسرة
تحتوينا شَجناً / حُزناً من أثر المداد
وتغمرنا فرحاً / غِبطةً بإبداعٍ قيد التواجد
يُسعِدنا تأملاً وإنصات
دمتَ كما تحب وترجو
|
شكراً ولا أخالها تكفي يا رشا ...
أملي أن يحظى الديوان بمصافحة عيناك وملامسة سغاف روح وأن ينال رضا ذائقتك
وأكون أنا عند حسن الظن دائماً سيدتي .
طاب نهارك .
مودتي ...