منتديات أبعاد أدبية - عرض مشاركة واحدة - لكنه وطن
الموضوع: لكنه وطن
عرض مشاركة واحدة
قديم 10-13-2018, 10:22 AM   #5
عمرو مصطفى
( كاتب )

الصورة الرمزية عمرو مصطفى

 







 

 مواضيع العضو

معدل تقييم المستوى: 2618

عمرو مصطفى لديها سمعة وراء السمعةعمرو مصطفى لديها سمعة وراء السمعةعمرو مصطفى لديها سمعة وراء السمعةعمرو مصطفى لديها سمعة وراء السمعةعمرو مصطفى لديها سمعة وراء السمعةعمرو مصطفى لديها سمعة وراء السمعةعمرو مصطفى لديها سمعة وراء السمعةعمرو مصطفى لديها سمعة وراء السمعةعمرو مصطفى لديها سمعة وراء السمعةعمرو مصطفى لديها سمعة وراء السمعةعمرو مصطفى لديها سمعة وراء السمعة

افتراضي


اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة إيمان محمد ديب طهماز مشاهدة المشاركة
يوما ربما ليس بالبعيد
أتوقع أن أقرأ رواية ضخمة جدا للكاتب الرائع عمرو مصطفى

أنا معحبة جدا بهذا الإسلوب الذي تكتب به أخي عمرو
فقد قرأت روايات عالمية
و عربية
و أجد بإسلوبك سمة الكتّاب الكبار جداً
من حيث السرد و الحبكة
أجمل ما في كتاباتك أنك تمتلك قدرة هائلة
بجذب القارئ من أول النّص
و من ثم جعله يتابع القراءة بذات الرغبة دون ملل
الموضوع رائع و العنوان شامل و مبهر
بحقّ أتمنى من الله لك التوفيق
و النجاح بشقّ طريقك نحو العالمية
كلّ الوّد
سلمت الأنامل
أحياناً كثيرة يكون التواضع نوع من الرياء المبطن؛ لذا أجدني الآن في حيرة من أمري.
لا أخفي سعادتي برأيك أستاذة إيمان ، وكذلك لا أخفي مدى رعبي، أنا من النوع الذي يصاب بالرعب حينما أمدح.
أشعر بالمسئولية والخجل خصوصاً مع هؤلاء الذين يتوسمون فيك خيراً ومستقبلاً واعداً، وأنت تعرف مسبقاً من دخيلة نفسك أن هذا قد لا يكون بالصورة التي يتوقعون.
بالرغم من ذلك أنا اعتبر نفسي محظوظاً، أكتب ما أريد وأجد الوقت والمكان المناسب والقارئ المناسب كذلك، مثل هذا لم يكن متاحاً في أجيال سابقة عانت ما عانت من أجل نشر كلمة في ذيل جريدة.
أما العالم والعالمية فهو بيد حفنة من بارونات المال والأعمال والسياسة، مالنا ولهم، لن يرضوا عنا، ولن نرضى عنهم؛
حتى تشرب الأرض الدم.
بوركت أختنا الفاضلة، وأشكر لك حسن ظنك بأخيك.

 

التوقيع

" تلك الطمأنينة الأبدية بينكما:
أنَّ سيفانِ سيفَكَ..
صوتانِ صوتَكَ
أنك إن متَّ:
للبيت ربٌّ
وللطفل أبْ
هل يصير دمي بين عينيك ماءً؟
أتنسى ردائي الملطَّخَة ..
تلبس فوق دمائي ثيابًا مطرَّزَةً بالقصب؟
إنها الحربُ!
قد تثقل القلبَ..
لكن خلفك عار العرب
لا تصالحْ..
ولا تتوخَّ الهرب!"

( أمل دنقل)

عمرو مصطفى غير متصل   رد مع اقتباس