اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة رشا عرابي
انكسار مجداف العبور يورثُ غصة
ويستنزف كلّ مآقي البكاء
هو حارسٌ على أبوابٍ سيقت لها قلوبنا
قِفله يكسوه الصدأ فلا يستشعر دفء
متفردك حتى بالألم وشجونه جوهرتي النادرة
لقلبك سعادة الكون أجمع يا روح
|
لقلبكِ الطمأنينة يا غالية كلانا نحفظ ملامح الحارس وقسوته ،